وقال الإمام ابن سعدي -رحمه الله-:
ومن الآداب الطيبة إذا حدَّثك المحدِّث بأمر ديني أو دنيوي ألا تنازعه الحديث إذا كنت تعرفه، بل تصغي إليه إصغاء من لا يعرفه، ولم يَمُرَّ عليه، وتريه أنك استفدت منه، كما كان أَلِبَّاءُ الرجال يفعلونه.
وفيه من الفوائد تنشيط المحَدِّث، وإدخال السرور عليه، وسلامتك من العجب بنفسك، وسلامتك من سوء الأدب؛ فإن منازعة المحدث في حديثه من سوء الأدب.
الرياض الناضرة (ص548 )
📲 قناة الملتقى السلفي بمكة على التليجرام للإنضمام من هنا ⤵
http://bit.ly/1NWbxdU
==========
📝يمكنكم الحصول على سلسلة الفوائد المنقاة لشرح كتاب التوحيد للشيخ بن عثيمين رحمه الله وسلسة الإمام ابن باز رحمه الله وسلسلة الوضوء والغُسل والصلاة وسلسلة لمحة عن الفرق الضالة للشيخ صالح الفوزان حفظه الله وغيرها في المدونة في قائمة الفوائد على اليمين
Ⓜ للحصول على الرسائل المنشورة بالملتقى تَابعُوا المُدوّنة مِن هُنـ↙ـا:
http://moltagamecca.blogspot.com/2015/11/blog-post_615.html
==========
أُنشرُوهَا فإن نشَرُ العِلمِ من أَعْظَمِ القُرُبَات