🔘 الحَمْدُ لله الذِّي عَفَانَا مِمَّا ابْتَلاَكُم بِهِ يَا أَهْل البِدَع
✍ قـَـالَ العَلّامَة نَاصِر الدّين الأَلْبَانِي -رَحِمَهُ الله- :
فما حيلتنا مع أناس ندعوهم إلى اتباع الكتاب والسنة. لَنجُوا بذلك من العصبية المذهبية، والغباوة الحيوانية، فيأبون علينا إلا أن يستمروا على عصبيتهم وغباوتهم! وليس هذا فقط، بل ويدعونا والناس جميعاً إلى أن نقلدهم لنصير ضالين أغبياء مثلهم!!
وهنا أتذكر أن من السُّنة أن يقول المعافى إذا رأى مبتلى: ( الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به، وفضّلني على كثير ممن خلق تفضيلاً )!
ومما لا شك فيه أن المُبتلى في دينه، أخطر من المُبتلى في بدنه! اهـ .
📚 [ "تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي" (٣٢٧/٨) ] .
▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂
🔴▎ نُخبَــة من القنَــــوات السّلـــفية:
✍ المُلصَقَات السَّلَفِيّة: @alsalafiah
【 http://bit.ly/1OVG4Zn 】
✍ عَلَىٰ دَرْبِ السَّلَفْ: @salafy
【 http://bit.ly/1RIk7PA 】
✍ كُنُوزْ الفَوَائِدْ: @salafyat
【 http://bit.ly/1RMJ8dg 】